احجزي مقعد طفلك في السنة الأولى الابتدائية بالمغرب 2025: إجراءات التسجيل المبسطة
تسجيل السنة الأولى في المغرب 2025: خطوات سهلة وتقنيات حديثة
تعتبر عملية تسجيل السنة الأولى الابتدائي في المغرب من الأمور التي تشغل بال الكثير من أولياء الأمور. بفضل منصة “مسار” الإلكترونية، أصبحت هذه المهمة أسهل وأكثر سلاسة من ذي قبل. في هذا المقال، سنستعرض خطوات التسجيل والمستندات المطلوبة، إضافة إلى مزايا هذه المنصة التي تسهم في تحسين جودة التعليم.
خطوات تسجيل السنة الأولى في منصة مسار
مع التطور التكنولوجي، أصبح بإمكان أولياء الأمور تسجيل أبنائهم في المدارس دون أي عناء. إليك الخطوات البسيطة لتسجيل السنة الأولى عبر منصة “مسار”:
- زيارة منصة مسار الإلكترونية.
- الضغط على القائمة المنسدلة الموجودة أعلى يسار الشاشة.
- اختيار “تسجيل الدخول” وإدخال بيانات ولي الأمر.
- الانتقال إلى خدمات المتمدرس واختيار “تسجيل السنة الأولى”.
- إدخال بيانات الطفل: الاسم، تاريخ الميلاد، الرقم الوطني، الجنس.
- اختيار المدرسة الأقرب لموقع العائلة.
- رفع المستندات المطلوبة بصيغة PDF.
- التأكد من صحة البيانات والنقر على “الموافقة على الشروط والأحكام”.
- الضغط على “إرسال الطلب” وانتظار إشعار القبول.
في حال مواجهة أي مشكلة، يمكن التواصل مع الدعم الفني لحلها فوراً.
المستندات المطلوبة لتسجيل طلاب أولى ابتدائي 2025
عند التسجيل، يجب تقديم مجموعة من المستندات الضرورية، تشمل:
- شهادة ميلاد الطالب.
- صور شخصية حديثة.
- صورة من البطاقة الوطنية للأب والأم.
- إثبات السكن، مثل عقد إيجار أو فواتير خدمات.
- وثيقة طبية تثبت صحة الطفل.
- إثبات انتقال الطفل من الروضة إلى المدرسة.
جدير بالذكر أن الأسر ذات الدخل المحدود تحتاج لتقديم بطاقة راميد أو ما يثبت الاستفادة من برامج الدعم.
مزايا منصة مسار الإلكترونية
منصة مسار ليست مجرد وسيلة للتسجيل، بل تقدم العديد من المزايا، من بينها:
- إمكانية متابعة حالة التسجيل في أي وقت.
- إشعار المستخدمين فورياً بالقبول أو الرفض.
- تحديث البيانات بسهولة عبر المنصة دون الحاجة للذهاب إلى المدرسة.
- الاستغناء عن الوثائق الورقية، حيث تتم جميع المعاملات إلكترونياً.
- توحيد المعايير بين المؤسسات التعليمية المختلفة.
تطورات حديثة
وفقاً لمصادر جديدة، تشهد منصة “مسار” زيادة ملحوظة في عدد المستخدمين هذا العام، حيث تم تسجيل أكثر من 100,000 طفل في فترة التسجيل الأولى، مما يعكس نجاح المبادرة في تسهيل التواصل بين مختلف الأطراف المعنية.
