
شهدت السنوات الأخيرة ارتفاعًا لافتًا في استهلاك مشروبات الطاقة بين مختلف الفئات العمرية، من البالغين إلى المراهقين وحتى الأطفال في بعض الحالات، خاصةً مع ارتباطها بالتدريب البدني والنشاط الرياضي. ورغم التحذيرات الطبية المتكررة، لا يزال كثيرون يستهينون بتأثيراتها الجانبية، معتبرين أنها لا تُسبب ضررًا إلا في حال الإفراط في تناولها.