

هاي كورة- أثار أردا غولر تساؤلات عديدة داخل ريال مدريد، رغم تألقه اللافت خلال مباريات كأس العالم للأندية، فقد جاء أداؤه الباهت في نصف النهائي أمام باريس سان جيرمان ليُعيد الشكوك حول جاهزيته لقيادة وسط “الميرينغي” في المباريات الكبرى.
ودفع غياب فالفيردي، وتحول غولر إلى دور أعمق في خط الوسط، بالمدرب تشابي ألونسو إلى تجربة التركي في بناء اللعب من الخلف، لكن الضغط العالي الذي فرضه الفريق الباريسي كشف بعض الثغرات في توازنه التكتيكي.
وأعاد هذا التراجع فتح ملف التعاقد مع لاعب وسط منظم، خاصة مع رحيل مودريتش وتراجع دور سيبايوس، ورغم تمسك ألونسو بدعم غولر، إلا أن إدارة النادي بدأت تدرس خيارات السوق لتأمين خط الوسط قبل انطلاق الموسم الجديد.